محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن عبد الاعلى بن أعين مولى آل سام عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): تزوجوا الابكار فإنهن أطيب شيء أفواها. قال: وفي حديث آخر: وأنشفه (1) أرحاما، وأدر شيء اخلافا (2)، وأفتح شيء أرحاما، أما علمتم اني اباهي بكم الامم يوم القيامة حتى بالسقط يظل محبنطئا على باب الجنة، فيقول الله عزّ وجلّ: ادخل (3)، فيقول: لا أدخل حتى يدخل ابواي قبلي، فيقول الله تبارك وتعالى لملك من الملائكة: ائتني بأبويه، فيأمر بهما إلى الجنة، فيقول: هذا بفضل رحمتي لك. ورواه الشيخ بإسناده عن الحسن بن محبوب (4). ورواه الصدوق في (التوحيد) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن محبوب، إلا أنه اسقط قوله: وفي حديث آخر وأنشفه أرحاما (5).
محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد وأحمد بن محمد جميعا عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن عبد الاعلى بن أعين مولى آل سام عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): تزوجوا الابكار فإنهن أطيب شيء أفواها. قال: وفي حديث آخر: وأنشفه (1) أرحاما، وأدر شيء اخلافا (2)، وأفتح شيء أرحاما، أما علمتم اني اباهي بكم الامم يوم القيامة حتى بالسقط يظل محبنطئا على باب الجنة، فيقول الله عزّ وجلّ: ادخل (3)، فيقول: لا أدخل حتى يدخل ابواي قبلي، فيقول الله تبارك وتعالى لملك من الملائكة: ائتني بأبويه، فيأمر بهما إلى الجنة، فيقول: هذا بفضل رحمتي لك. ورواه الشيخ بإسناده عن الحسن بن محبوب (4). ورواه الصدوق في (التوحيد) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن العباس بن معروف، عن الحسن بن محبوب، إلا أنه اسقط قوله: وفي حديث آخر وأنشفه أرحاما (5).