محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن الحسين، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن علي بن أسباط، عن علي بن جعفر قال: سألت أبا الحسن موسى (عليه السلام) عن البناء على القبر والجلوس عليه هل يصلح؟ لمال: لا يصلح البناء عليه ولا الجلوس ولا تجصيصه ولاتطيينه.
وبإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن يعقوب بن يزيد، عن زياد بن مروان القندي، عن يونس ببن ظبيان، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يصلى على قبر، أو يقعد عليه، أو يبنى عليه. ورواه الصدوق في (المقنع) مرسلا (1).
المصادر
التهذيب 1: 461 | 1054 و 3 | 201 | 469 والاستبصار 1: 482 | 1869 وأورده في الحديث 6 الباب 18 من أبواب صلاة الجنائز.
وبإسناده عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عن جراح المدائني، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: لا تبنوا على القبور ولا تصوروا سقوف البيوت، فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كره ذلك. ورواه البرقي في (المحاسن) عن النضر، مثله (1).
المصادر
التهذيب 1: 461 | 1505، أورده في الحديث 9 الباب 3 من أبواب المساكن
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن شعيب بن واقد، عن الحسين بن زيد عن الصادق، عن آبائه، عن رسول الله (صلى الله عليه واله) ـ في حديث المناهي ـ أنه نهى أن تجصص المقابر. ورواه أيضا في (الأمالي) بالإسناد الآتي، وكذا جميع حديث المناهي (1).
المصادر
الفقيه 4: 2 | 1، وأورده وما بعده في الحديث 2 الباب 22 من أبواب مكان المصلي.
وفي (معاني الأخبار) عن محمد بن هارون الزنجاني، عن علي بن عبد العزيز (عن القاسم بن عبيد) (1) رفعه عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه نهى عن تقصيص القبور، قال: وهو التجصيص.
محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): بعثني رسول الله (صلى الله عليه واله) في هدم القبور وكسر الصور.
المصادر
الكافي 6: 528 | 11 والمحاسن: 614 | 35 أورده عنهما في الحديث 7 الباب 3 من أبواب المساكن.