الخطبة ٨: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الخطب » الخطبة ٨: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك

 البحث  الرقم: 9  المشاهدات: 6334
قائمة المحتويات ومن كلام له عليه السلام يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك ويدعوه للدخول في البيعة ثانية
يَزْعُمُ أَنَّهُ قَدْ بَايَعَ بِيَدِهِ، وَلَمْ يُبَايعْ بِقَلْبِهِ، فَقَدْ أَقَرَّ بِالبَيْعَةِ، وَادَّعَى الْوَلِيجَةَ (1)، فَلْيَأْتِ عَلَيْهَا بِأَمْرٍ يُعْرَفُ، وَإِلاَّ فَلْيَدخُلْ فِيَمَا خَرَجَ مِنْهُ.

الهوامش

1- الوَليِجة: الدّخيلة وما يُضمر في القلب ويكتم.



الفهرسة