الحكمة ١١٦: مثل الدنيا كمثل الحية لين مسها، والسم الناقع في جوفها، يهوي إليها الغر الجاهل، ويحذرها ذواللب ...
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الحكم » الحكمة ١١٦: مثل الدنيا كمثل الحية لين مسها، والسم الناقع في جوفها، يهوي إليها الغر الجاهل، ويحذرها ذواللب ...

 البحث  الرقم: 437  المشاهدات: 16778
وقال عليه السلام: مَثَلُ الدُّنْيَا كَمَثَلِ الْحَيَّةِ لَيِّنٌ مَسُّهَا، وَالسُّمُّ النَّاقِعُ فِي جَوْفِهَا، يَهْوِي إِلَيْهَا الْغِرُّ الْجَاهِلُ، وَيَحْذَرُهَا ذُواللُّبِّ الْعَاقِلُ!



الفهرسة