غريب كلامه ١: فإذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه، فيجتمعون إليه كما يجتمع قزع الخريف.
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » غريب كلامه » غريب كلامه ١: فإذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه، فيجتمعون إليه كما يجتمع قزع الخريف.

 البحث  الرقم: 799  المشاهدات: 6499
في حديثه عليه السلام:
فَإِذَا كَانَ ذلِكَ ضَرَبَ يَعْسُوبُ الدِّينِ بِذَنَبِهِ، فَيَجْتَمِعُونَ إِلَيْهِ كَمَا يَجْتَمِعُ قَزَعُ الْخَرِيفِ.

قال الرضي: يعسوب الدين: السيد العظيم المالك لأَمور الناس يومئذ، والقزع: قطع الغيم التي لا ماء فيها.



الفهرسة