وبإسناده عن حماد بن عثمان، عن حبيب بن مظاهر قال: ابتدأت في طواف الفريضة فطفت شوطا واحدا، فاذا إنسان قد أصاب أنفي فأدماه، فخرجت فغسلته، ثم جئت فابتدأت الطواف، فذكرت ذلك لابي عبدالله (عليه السلام) الحسين (عليه السلام)، لان حبيب بن مظاهر من أصحابه، وقد قتل معه بكربلاء (منه. قده).">(1) فقال: بئس ما صنعت، كان ينبغي لك أن تبني على ما طفت، ثم قال: اما إنه ليس عليك شيء.
منابع
الفقيه 2: 247 | 1188.
پاورقي ها
1- المراد هنا بأبي عبدالله: الحسين (عليه السلام)، لان حبيب بن مظاهر من أصحابه، وقد قتل معه بكربلاء (منه. قده).