محمد بن الحسين الرضي في (نهج البلاغة) عن امير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال: يا أسرى الرغبة اقصروا، فإن المعرج (1) على الدنيا ما لا يروعه منها إلا صريف أنياب الاكل، انظر (الصحاح ـ صرف ـ 4: 1385).">(2) الحدثان أيها الناس تولوا من أنفسكم تأديبها وأعدلوا بها عن ضراوة عاداتها.
منابع
نهج البلاغة 3: 238 | 359.
پاورقي ها
1- التعريج على الشيء: الاقامة عليه يقال عرج على المنزل اذا حبس مطيته عليه واقام (الصحاح ـ عرج ـ 1: 328).
2- صريف الانياب: صوتها عند الاكل، انظر (الصحاح ـ صرف ـ 4: 1385).