وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن حمّاد بن عيسى، عن عاصم الكوزي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ـ في حديث العقيقة ـ قال: قلت له: أيؤخذ الدم فيلطخ به رأس الصبي؟ فقال: ذاك شرك، قلت: سبحان الله، شرك؟ فقال: لِمَ لمْ يكن ذاك شركا؟ فإنه كان يعمل في الجاهلية، ونهي عنه في الاسلام.
منابع
الكافي 6: 33 | 3، وأورد صدره في الحديث 3 من الباب 50 من هذه الابواب.