أحمد بن أبي عبدالله البرقي في (المحاسن) عن مروك، عمن ذكره عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: استوصوا بعمتكم النخلة خيرا، فإنها خلقت من طينة آدم، ألا ترون أنه ليس شيء من الشجرة يلقح غيرها؟ أقول: وروى في (المحاسن) أحاديث كثيرة أنها نزلت من الجنة (1). وتقدم ما يدل على ذلك (2).
منابع
المحاسن: 528 | 768.
پاورقي ها
1- راجع المحاسن: 528 | 767 ـ 776.
2- تقدم في الباب 1 وفي الحديث 1 من الباب 3 من أبواب المزارعة والمساقاة، وتقدم ما يدل على كراهة قطع النخل في الحديث 3 من الباب 7 من أبواب المزارعة والمساقاة.