وعن إبراهيم بن ميمون(1)، عن حمّاد بن عيسى، عن شعيب العقرقوفي، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لا بأس بالرقى (2) من العين والحمّى والضرس وكلّ ذات هامّة لها حمّة إذا علم الرجل ما يقول لا يدخل في رقيته وعوذته شيئا لا يعرفه.
منابع
طعت الأئمة (عليهم السلام): 48.
پاورقي ها
1- في المصدر: مأمون.
2- الرقية كمدية: العوذة التي ترقى بها صاحب الآفة كالحمّى والصرع وغير ذلك من الآفات؛ ورقيته من باب رقى: عوذته بالله، والإسم الرقيا على فعلى. (مجمع البحرين 1: 193).