الخطبة ٣٨: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
مسير خانه » نهج البلاغه » خطبه ها » الخطبة ٣٨: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها

 جستجو  شماره: 39  بازديدها: 924
فهرست ومن خطبة له عليه السلام وفيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
وَإِنَّمَا سُمِّيَتِ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لِاَنَّهَا تُشْبِهُ الْحَقَّ، فَأَمَّا أَوْلِيَاءُ اللهِ فَضِيَاؤُهُمْ فِيهَا الْيَقِينُ، وَدَلِيلُهُمْ سَمْتُ الْهُدَى (1)، وَأَمَّا أَعْدَاءُ اللهِ فَدُعَاؤُهُمْ فِيهَا الضَّلالُ، وَدَلِيلُهُمُ الْعَمَى، فَمَا يَنْجُومِنَ المَوْتِ مَنْ خَافَهُ، وَلا يُعْطَى الْبَقَاءَ مَنْ أَحَبَّهُ.

پاورقي ها

1- سَمْتُ الهُدَى: طريقته.



الخوف (1)، الموت (1)، الضلال (1)