الخطبة ٨: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك
مسير خانه » نهج البلاغه » خطبه ها » الخطبة ٨: يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك

 جستجو  شماره: 9  بازديدها: 1372
فهرست ومن كلام له عليه السلام يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك ويدعوه للدخول في البيعة ثانية
يَزْعُمُ أَنَّهُ قَدْ بَايَعَ بِيَدِهِ، وَلَمْ يُبَايعْ بِقَلْبِهِ، فَقَدْ أَقَرَّ بِالبَيْعَةِ، وَادَّعَى الْوَلِيجَةَ (1)، فَلْيَأْتِ عَلَيْهَا بِأَمْرٍ يُعْرَفُ، وَإِلاَّ فَلْيَدخُلْ فِيَمَا خَرَجَ مِنْهُ.

پاورقي ها

1- الوَليِجة: الدّخيلة وما يُضمر في القلب ويكتم.



البيعة (2)