الحكمة ١١٣: كم من مستدرج بالإحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه! وما ابتلى الله أحدا ...
مسير خانه » نهج البلاغه » حِكَم » الحكمة ١١٣: كم من مستدرج بالإحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه! وما ابتلى الله أحدا ...

 جستجو  شماره: 434  بازديدها: 1238
فهرست وقال عليه السلام: كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ وإقامة للمعذرة في أخذه.">(1) بِالْإِحْسَانِ إلَيْهِ، وَمَغْرورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْهِ، وَمَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ! وَمَا ابْتَلَى ابْتَلى: امتحن.">(2) اللهُ أَحَداً بِمِثْلِ الْإِمْلاَءِ لَهُ (3).

پاورقي ها

1- المُسْتَدْرَج: هوالذي تابع الله نعمته عليه وهو مقيم على عصيانه، إبلاغاً للحجة وإقامة للمعذرة في أخذه.
2- ابْتَلى: امتحن.
3- الْإملاء له: الْإمهال.



الإقامة (1)، البلاء (2)، الستر (1)