الحكمة ٢٢٥: من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا، ومن أصبح يشكومصيبة نزلت به فقد أصبح يشكوربه، ...
مسير خانه » نهج البلاغه » حِكَم » الحكمة ٢٢٥: من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح لقضاء الله ساخطا، ومن أصبح يشكومصيبة نزلت به فقد أصبح يشكوربه، ...

 جستجو  شماره: 546  بازديدها: 984
فهرست وقال عليه السلام: مَنْ أَصْبَحَ عَلَى الدُّنْيَا حَزِيناً فَقَدْ أَصْبَحَ لِقَضَاءِ اللهِ سَاخِطاً، وَمَنْ أَصْبَحَ يَشَكُومُصِيبَةً نَزَلَتْ بِهِ فَقَدْ أَصْبَحَ يَشْكُورَبَّهُ، وَمَنْ أَتى غَنِيَّاً فَتَوَاضَعَ لَهُ لِغِنَاهُ ذَهَبَ ثُلُثَا دِينِهِ.
وَمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَمَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ فَهُوَ مِمَّنْ كَانَ يَتَّخِذُ آيَاتِ اللهِ هُزُواً، وَمَنْ لَهِجَ قَلْبُهُ بِحُبِّ الدُّنْيَا الْتَاطَ (1) قَلْبُهُ مِنْهَا بِثَلاَثٍ: هَمٍّ لاَ يُغِبُّهُ، وَحِرْصٍ لاَ يَتْرُكُه، وَأَمَلٍ لاَ يُدْرِكُهُ.

پاورقي ها

1- التَاطَ: التَصَق.



القرآن الكريم (1)، الغنى (1)، الموت (1)