حِكَم

مسير خانه » نهج البلاغه » حِكَم

شماره	عنوان
602	الحكمة ٢٨١: قطع العلم عذر المتعللين.
603	الحكمة ٢٨٢: كل معاجل يسأل الإنظار وكل مؤجل يتعلل بالتسويف .
604	الحكمة ٢٨٣: ما قال الناس لشيء: طوبى له، إلا وقد خبأ له الدهر يوم سوء.
605	الحكمة ٢٨٤: وسئل عن القدر، فقال: طريق مظلم فلا تسلكوه، وبحر عميق فلا تلجوه، وسر الله فلا تتكلفوه.
606	الحكمة ٢٨٥: إذا أرذل الله عبدا حظر عليه العلم.
607	الحكمة ٢٨٦: كان لي فيما مضى أخ في الله، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه، وكان خارجا من سلطان بطنه فلا ...
608	الحكمة ٢٨٧: لو لم يتوعد الله على معصية لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمه.
609	الحكمة ٢٨٨: وقال عليه السلام، وقد عزى الاشعث بن قيس عن ابن له: يا أشعث، إن تحزن على ابنك فقد استحقت ذلك منك ...
610	الحكمة ٢٨٩: وقال عليه السلام على قبر رسول الله صلى الله عليه وآله ساعة دفنه: إن الصبر لجميل إلا عنك، وإن ...
611	الحكمة ٢٩٠: لا تصحب المائق فإنه يزين لك فعله، ويود أن تكون مثله.
612	الحكمة ٢٩١: وقد سئل عن مسافة ما بين المشرق والمغرب فقال عليه السلام: مسيرة يوم للشمس.
613	الحكمة ٢٩٢: أصدقاؤك ثلاثة، وأعداؤك ثلاثة: فأصدقاؤك: صديقك، وصديق صديقك، وعدو عدوك. وأعداؤك: عدوك، وعدو ...
614	الحكمة ٢٩٣: وقال عليه السلام لرجل رآه يسعى على عدو له بما فيه إضرار بنفسه: إنما أنت كالطاعن نفسه ليقتل ردفه .
615	الحكمة ٢٩٤: ما أكثر العبر وأقل الإعتبار!
616	الحكمة ٢٩٥: من بالغ في الخصومة أثم، ومن قصر فيها ظلم، ولا يستطيع أن يتقي الله من خاصم.
617	الحكمة ٢٩٦: ما أهمني ذنب أمهلت بعده حتى أصلي ركعتين وأسأل الله العافية.
618	الحكمة ٢٩٧: وسئل عليه السلام: كيف يحاسب الله الخلق على كثرتهم؟ فقال عليه السلام: كما يرزقهم على كثرتهم. ...
619	الحكمة ٢٩٨: رسولك ترجمان عقلك، وكتابك أبلغ ما ينطق عنك!
620	الحكمة ٢٩٩: ما المبتلى الذي قد اشتد به البلاء، بأحوج إلى الدعاء الذي لا يأمن البلاء!
621	الحكمة ٣٠٠: الناس أبناء الدنيا، ولا يلام الرجل على حب أمه.