الحكمة ٣٦٥: إن الله سبحانه وضع الثواب على طاعته، والعقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، وحياشة لهم إلى ...
مسير خانه » نهج البلاغه » حِكَم » الحكمة ٣٦٥: إن الله سبحانه وضع الثواب على طاعته، والعقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن نقمته، وحياشة لهم إلى ...

 جستجو  شماره: 686  بازديدها: 1116
فهرست وقال عليه السلام: إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ وَضَعَ الثَّوَابَ عَلَى طَاعَتِهِ، وَالْعِقَابَ عَلَى مَعْصِيَتِهِ، ذِيَادَةً منعاً لهم عن المعاصي الجالبة للنقم.">(1) لِعِبَادِهِ عَنْ نِقْمَتِهِ، وَحِيَاشَةً الصيد): جاءه من حَوَالَيْه ليصرفه إلى الحِبالة ويسوقه إليها ليصيده، أي: سَوْقا إلى جَنّتِهِ.">(2) لَهُمْ إلَى جَنِّتِهِ.

پاورقي ها

1- ذِيادة ـ بالذال ـ: أي منعاً لهم عن المعاصي الجالبة للنقم.
2- حِيَاشَة: من (حاش الصيد): جاءه من حَوَالَيْه ليصرفه إلى الحِبالة ويسوقه إليها ليصيده، أي: سَوْقا إلى جَنّتِهِ.



الإنتقام،النقمة (1)، المنع (1)، الصيد (2)، العقاب (1)