وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن سليم بن قيس الهلالي، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه، قال: إن الله طهرنا، وعصمنا، وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، وجعلنا مع القرآن، (والقرآن)القرآن.">(1) معنا، لا نفارقه، ولا يفارقنا (2).
المصادر
الكافي 1: 147 | 5.
الهوامش
1- في المصدر: وجعل القرآن.
2- قوله: لا نفارقه ولا يفارقنا، وجهه انهم لا يخالفونه ولا يعلم غيرهم تفسيره بل ولا تنزيله كله كما ينبغي، ولو علم احد غيرهم جميع تنزيله وتأويله لفارقهم وفارقوه، «منه قده».