الصفحة الرئيسة
القرآن الكريم
نهج البلاغة
الصحيفة السجادية
الأدعية والزيارات
الحديث
مكتبة الكتب
المقالات
القاموس
الوقائع
▼
الأخبار
المحاضرات
الرجال
مواقع الإنترنيت
الأشخاص
الصور
الملفات
مفاتيح البحث
المواضيع
أقسام الموقع
الواحات
المخاطبون
التواريخ
من نحن
الحكمة ٢٠٦: لتعطفن الدنيا علينا بعد شماسها عطف الضروس على ولدها. وتلا عقيب ذلك: ({*ونريد أن نمن على الذين ...
المسار
الصفحة الرئيسة
»
نهج البلاغة
»
الحكم
» الحكمة ٢٠٦: لتعطفن الدنيا علينا بعد شماسها عطف الضروس على ولدها. وتلا عقيب ذلك: ({*ونريد أن نمن على الذين ...
البحث
الرقم: 527
المشاهدات: 10324
قائمة المحتويات
الهوامش
وقال عليه السلام: لَتَعْطِفَنَّ الدُّنْيَا عَلَيْنَا بَعْدَ شِمَاسِهَا
(1)
عَطْفَ الضَّرُوسِ
(2)
عَلَى وَلَدِهَا. وتلا عقيب ذلك:
﴿وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ
عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
فِي
الْأَرْضِ
وَنَجْعَلَهُمْ
أَئِمَّةً
وَنَجْعَلَهُمُ
الْوَارِثِينَ﴾
.
الهوامش
1- الشِماس ـ بالكسر ـ: امتناع ظهر الفرس من الركوب.
2- الضَرُوس ـ بفتح فضم ـ: الناقة السيّئة الخلق تعض حالبها، أي إن الدنيا ستنقاد لنا بعد جُمُوحها وتلين بعد خشونتها، كما تنعطف الناقة على ولدها، وإن أَبتْ على الحالب.
« الصفحة السابقة
الصفحة اللاحقة »
الفهرسة
الإرادة
(1)
،
الوراثة، التراث، الإرث
(1)
،
الجعل
(2)
،
الضعف
(1)
،
الإمامة
(1)
،
الأرض
(1)
،
المنّ
(1)
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2007-2011,
al-Milani Foundation