وعنه، عن العباس بن عامر، عن حجاج الخشاب قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن الحائض والنفساء، ما يحل لزوجها منها؟ قال: تلبس درعا ثم تضطجع معه. قال الشيخ: الوجه أن نحمل هذه الأخبار إما على الاستحباب، والاوّلة على الجواز ورفع الحظر، أو على التقية لأنها موافقة لمذهب كثير من العامة.