| 1243 |
سورة التوبة (١): براءة من اللّه ورسوله إلى الّذين عاهدتم من المشركين |
| 1244 |
سورة التوبة (٢): فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنّكم غير معجزي اللّه وأنّ اللّه مخزي الكافرين |
| 1245 |
سورة التوبة (٣): وأذان من اللّه ورسوله إلى النّاس يوم الحجّ الأكبر أنّ اللّه بريء من المشركين … |
| 1246 |
سورة التوبة (٤): إلّا الّذين عاهدتم من المشركين ثمّ لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتمّوا … |
| 1247 |
سورة التوبة (٥): فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم … |
| 1248 |
سورة التوبة (٦): وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتّى يسمع كلام اللّه ثمّ أبلغه مأمنه ذلك بأنّهم … |
| 1249 |
سورة التوبة (٧): كيف يكون للمشركين عهد عند اللّه وعند رسوله إلّا الّذين عاهدتم عند المسجد الحرام … |
| 1250 |
سورة التوبة (٨): كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلّا ولا ذمّة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم … |
| 1251 |
سورة التوبة (٩): اشتروا بآيات اللّه ثمنا قليلا فصدّوا عن سبيله إنّهم ساء ما كانوا يعملون |
| 1252 |
سورة التوبة (١٠): لا يرقبون في مؤمن إلّا ولا ذمّة وأولئك هم المعتدون |
| 1253 |
سورة التوبة (١١): فإن تابوا وأقاموا الصّلاة وآتوا الزّكاة فإخوانكم في الدّين ونفصّل الآيات لقوم … |
| 1254 |
سورة التوبة (١٢): وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمّة الكفر إنّهم لا … |
| 1255 |
سورة التوبة (١٣): ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهمّوا بإخراج الرّسول وهم بدءوكم أوّل مرّة … |
| 1256 |
سورة التوبة (١٤): قاتلوهم يعذّبهم اللّه بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين |
| 1257 |
سورة التوبة (١٥): ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب اللّه على من يشاء واللّه عليم حكيم |
| 1258 |
سورة التوبة (١٦): أم حسبتم أن تتركوا ولمّا يعلم اللّه الّذين جاهدوا منكم ولم يتّخذوا من دون اللّه … |
| 1259 |
سورة التوبة (١٧): ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد اللّه شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت … |
| 1260 |
سورة التوبة (١٨): إنّما يعمر مساجد اللّه من آمن باللّه واليوم الآخر وأقام الصّلاة وآتى الزّكاة ولم … |
| 1261 |
سورة التوبة (١٩): أجعلتم سقاية الحاجّ وعمارة المسجد الحرام كمن آمن باللّه واليوم الآخر وجاهد في … |
| 1262 |
سورة التوبة (٢٠): الّذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل اللّه بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند اللّه … |
