محمّد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حمّاد، عن الحلبي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) وذكر دعاء التوجه بعد تكبيرة الإحرام ثمّ قال: ثمّ تعوذ من الشيطان الرجيم، ثمّ اقرأ فاتحة الكتاب. محمّد بن الحسن باسناده عن محمّد بن يعقوب، مثله (1).
المصادر
الكافي 3: 310|7، أورد صدره في الحديث 1 من الباب 8 من أبواب التكبير.
وباسناده عن الحسين بن سعيد، عن صفوان، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن صفوان قال: صلّيت خلف أبي عبد الله (عليه السلام) أيّاماً وكان يقرأ في فاتحة الكتاب بسم الله الرحمن الرحيم، وإذا كان صلاة لا يجهر فيها بالقراءة جهر ببسم الله الرحمن الرحيم وأخفى ما سوى ذلك.
المصادر
التهذيب 2: 68|246، والاستبصار 1: 310|1154، وأورده في الحديث 1 من الباب 11 من هذه الأبواب.
وعنه، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة قال: سألته عن الرجل يقوم في الصلاة فينسى فاتحة الكتاب؟ قال: فليقل: أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم إنّ الله هو السميع العليم، ثمّ ليقرأها ما دام لم يركع.
المصادر
التهذيب 2: 147|574، أورده بتمامه في الحديث 2 من الباب 28 من هذه الأبواب.
وباسناده عن محمّد بن علي بن محبوب، (عن محمّد بن الحسين) (1)، عن عبد الصمد بن محمّد، عن حنان بن سدير قال: صلّيت خلف أبي عبد الله (عليه السلام) فتعوّذ باجهار ثمّ جهر ببسم الله الرحمن الرحيم.
المصادر
التهذيب 2: 289|1158، أورده في الحديث 3 من الباب 21 من هذه الأبواب.
عبد الله بن جعفر في (قرب الإسناد): عن محمّد بن عبد الحميد، وعبد الصمد بن محمّد جميعاً، عن حنان بن سدير قال: صلّيت خلف أبي عبد الله (عليه السلام) المغرب فتعوّذ باجهار أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم وأعوذ بالله أن يحضرون، الحديث.