باب المواضع التي تجوز فيها الغيبة
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الحج » أبواب احكام العشرة في السفر والحضر » باب المواضع التي تجوز فيها الغيبة

16324. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن داود بن سرحان قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن الغيبة قال: هو أن تقول لأخيك في دينه مالم يفعل، وتبث عليه أمرا قد ستره الله عليه لم يقم عليه فيه حد.

المصادر

الكافي 2: 266 | 3.

16325. 

قائمة المحتويات وعن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن سيابة قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: الغيبة أن تقول في أخيك ما ستره الله عليه، وأما الأمر الظاهر (1) مثل الحدة والعجلة فلا، والبهتان أن تقول فيه ما ليس فيه.

المصادر

الكافي 2: 267 | 7.

الهوامش

1- في المصدر: الظاهر فيه.

16326. 

قائمة المحتويات وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن العباس بن عامر، عن أبان، عن رجل لا نعلمه إلا يحيى الأزرق قال: قال لي أبوالحسن (عليه السلام): من ذكر رجلا من خلفه بما هو فيه مما عرفه الناس لم يغتبه، ومن ذكره من خلفه بما هو فيه مما لا يعرفه الناس اغتابه، ومن ذكره بما ليس فيه فقد بهته.

المصادر

الكافي 2: 266 | 6.

16327. 

قائمة المحتويات محمد بن علي بن الحسين في (المجالس) عن أحمد بن هارون، عن محمد بن عبدالله، عن أبيه عبدالله بن جعفر الحميري عن أحمد بن محمد البرقي، عن هارون بن الجهم، عن الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: إذا جاهر الفاسق بفسقه فلا حرمة له ولا غيبة.

المصادر

أمالي الصدوق: 42 | 7.

16328. 

قائمة المحتويات عبدالله بن جعفر الحميري في (قرب الإسناد) عن السندي بن محمد، عن أبي البختري، عن جعفر بن محمد، عن أبيه (عليهما السلام) قال: ثلاثة ليس لهم حرمة، صاحب هوى مبتدع، والإمام الجائر، والفاسق المعلن بالفسق.

المصادر

قرب الإسناد 82.

16329. 

قائمة المحتويات العياشي في (تفسيره) عن الفضل بن أبي قرة، عن أبى عبدالله (عليه السلام) في قول الله: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) (1) قال: من أضاف قوما فأساء ضيافتهم فهو ممن ظلم، فلا جناح عليهم فيما قالوا فيه.

المصادر

تفسير العياشي 1: 283 | 296.

الهوامش

1- النساء 4: 148.

16330. 

قائمة المحتويات الفضل بن الحسن الطبرسي في (مجمع البيان) في قوله: (لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) (1). عن أبي عبدالله (عليه السلام): إن الضيف ينزل بالرجل فلا يحسن ضيافته، فلا جناح عليه أن يذكر سوء ما (2) فعله.

المصادر

مجمع البيان 2: 131.

الهوامش

1- النساء: 148.
2- كتب في المخطوط على كلمة (ما): «أو مضروب».