الخطب
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الخطب

الرقم العنوان
202 الخطبة ٢٠١: يعظ بسلوك الطريق الواضح
203 الخطبة ٢٠٢: ومن كلام له عليه السلام روي عنه أنّه قاله عند دفن سيدة النساء فاطمة عليها السلام، كالمناجي به رسول الله صلى الله عليه وآله عند قبره
204 الخطبة ٢٠٣: في التزهيد من الدنيا والترغيب في الاخرة
205 الخطبة ٢٠٤: كان كثيراً ما ينادي به أصحابه
206 الخطبة ٢٠٥: كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة
207 الخطبة ٢٠٦: وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين
208 الخطبة ٢٠٧: في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن عليه السلام يتسرع إلى الحرب
209 الخطبة ٢٠٨: قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة
210 الخطبة ٢٠٩: ومن كلام له عليه السلام بالبصرة، وقد دخل على العلاء بن زياد الحارثي ـ وهو من أصحابه ـ يعوده، فلما رأى سعة داره قال:
211 الخطبة ٢١٠: وقد سأله سائل عن أحاديث البدع، وعما في أيدي الناس من اختلاف الخبر. فقال عليه السلام:
212 الخطبة ٢١١: في عجيب صنعة الكون
213 الخطبة ٢١٢: كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه
214 الخطبة ٢١٣: في تمجيدالله وتعظيمه
215 الخطبة ٢١٤: يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى
216 الخطبة ٢١٥: كان يدعو به كثيراً
217 الخطبة ٢١٦: ومن خطبة له عليه السلام خطبها بصفين
218 الخطبة ٢١٧: في التظلم والتشكي من قريش
219 الخطبة ٢١٨: ذكر السائرين إلى البصرة لحربه عليه السلام
220 الخطبة ٢١٩: لمّا مر بطلحة بن عبد الله وعبدالرحمن بن عتاب بن أسيد وهما قتيلان يوم الجمل
221 الخطبة ٢٢٠: في وصف السالك الطريق إلى الله سبحانه