الخطب
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الخطب

الرقم العنوان
22 الخطبة ٢١: وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة
23 الخطبة ٢٢: حين بلغه خبر الناكثين ببيعته
24 الخطبة ٢٣: وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة
25 الخطبة ٢٤: وهي كلمة جامعة له
26 الخطبة ٢٥: وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،
27 الخطبة ٢٦: وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
28 الخطبة ٢٧: قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزوالانبار
29 الخطبة ٢٨: وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»
30 الخطبة ٢٩: بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين
31 الخطبة ٣٠: في معنى قتل عثمان
32 الخطبة ٣١: لمّا أنفذ عبدالله بن العباس (رحمه الله) إلى الزبير
33 الخطبة ٣٢: وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا
34 الخطبة ٣٣: عند خروجه لقتال أهل البصرة
35 الخطبة ٣٤: في استنفار الناس إلى الشام
36 الخطبة ٣٥: بعد التحكيم
37 الخطبة ٣٦: في تخويف أَهل النهروان
38 الخطبة ٣٧: فيه يذكر فضائله (عليه السلام) قاله بعد وقعة النهروان
39 الخطبة ٣٨: فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها
40 الخطبة ٣٩: خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر
41 الخطبة ٤٠: في الخوارج لما سمع (عليه السلام) قولهم: «لا حكم إلاّ لله»