محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تذاكروا الشؤم عند أبي فقال: الشؤم في ثلاث: في المرأة والدابة والدار، فأما شؤم المرأة فكثرة مهرها وعقم رحمها
المصادر
الكافي 5: 567 | 51، وأورده في الحديث 2 من الباب 15 من أبواب مقدمات النكاح.
وعنهم، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عبد الكريم بن عمرو، عن ابن أبي يعفور قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: إن عليا (عليه السلام) تزوج فاطمة (عليها السلام) على جرد (1) برد، ودرع وفراش كان من أهاب كبش
المصادر
الكافي 5: 377 | 1.
الهوامش
1- الجرد: هو الثوب الخلق الذي قد انسحق (مجمع البحرين 3: 24).
وعنهم، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن محمد بن مسلم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: من بركة المرأة خفة مؤنتها، وتيسير ولادتها، ومن شؤمها شدة مؤونتها وتعيسر ولادتها.
المصادر
الكافي 5: 564 | 37، أخرجه عن التهذيب والفقيه في الحديث 2 من الباب 52 من أبواب مقدمات النكاح.
وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضال، عن ابن بكير قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاطمة (عليها السلام) على درع حطمية تسوى ثلاثين درهما. ورواه الشيخ بإسناده، عن الحسين بن سعيد، عن صفوان بن يحيى، عن عبدالله بن بكير (1). ورواه الحميري في (قرب الاسناد) عن محمد بن الوليد، عن عبدالله بن بكير، مثله (2).
وعنه، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن معاوية بن وهب، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) (فاطمة عليها السلام) (1) على درع حطمية، وكان فراشهما إهاب كبش يجعلان الصوف إذا اضطجعا تحت جنوبهما.
وعنهم، عن سهل، عن محمد بن الوليد (الخراز) (1)، عن يونس بن يعقوب، عن أبي مريم الانصاري، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان صداق فاطمة (عليها السلام) جرد برد حبرة، ودرع حطمية، وكان فراشها إهاب كبش يلقيانه ويفرشانه وينامان عليه.
وعن بعض أصحابنا، عن علي بن (الحسن) (1)، عن العباس بن عامر، عن عبدالله بن بكير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليا (عليه السلام) فاطمة (عليها السلام) على درع حطمية تساوي ثلاثين درهما.
وبإسناده عن إسماعيل بن مسلم، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أفضل نساء أمتي أصبحهن وجها وأقلهن مهرا.
المصادر
الفقيه 3: 243 | 1156، أخرجه عنه وعن الكافي والتهذيب في الحديث 8 من الباب 6 وفي الحديث 3 من الباب 52 من أبواب مقدمات النكاح.
وفي (معاني الاخبار) عن أبيه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبدالله بن ميمون، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): الشؤم في ثلاثة أشياء: في المرأة، والدابة، والدار، فأما المرأة فشؤمها غلاء مهرها وعسر ولادتها، وأما الدابة فشؤمها كثرة عللها وسوء خلقها، وأما الدار فشؤمها ضيقها وخبث جيرانها، وقال: من بركة المرأة خفة مؤونتها، ويسر ولادتها، ومن شؤمها شدة مؤنتها وتعسر ولادتها.
المصادر
معاني الاخبار: 152 | 2، أخرج صدره في الحديث 3 من الباب 2 من أبواب أحكام المساكن، وأخرج مثل صدره باسناد آخر عن التهذيب في الحديث 1 من الباب 52 من أبواب مقدمات النكاح.
وعن محمد بن علي ماجيلويه، عن محمد بن يحيى، عن سهل بن زياد، عن عثمان بن عيسى، عن خالد بن نجيح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تذاكرنا الشؤم فقال: الشؤم في ثلاثة: في المرأة والدابّة والدار، فأما شؤم المرأة فكثرة مهرها وعقوق زوجها، وأما الدابة فسوء خلقها ومنعها ظهرها، وأما الدار فضيق ساحتها وشر جيرانها، وكثرة عيوبها. ورواه في (الفقيه) بإسناده عن خالد بن نجيح (1). وفي (الامالي) (2) بهذا السند وكذا في (الخصال) (3).